29‏/9‏/2015

One Shot: Crazed Fruit (1956)


Director of Photography: Shigeyoshi Mine


"The secret, I don’t know… I guess you’ve just gotta find something you love to do and then… do it for the rest of your life."
"السرّ، مش عارف..يمكن تلاقى حاجة بتحب تعملها وبعد كده..تفضل تعملها طول عمرك"
Rushmore (Wes Anderson, 1998)


27‏/9‏/2015

One Shot: Fantastic Mr. Fox (2009)

Director of Photography: Tristan Oliver

"It is difficult for a woman to define her feelings in a language which is chiefly made by men to express theirs." 
" من الصعب لامرأة أن تعرّف مشاعرها في لغة موضوعة أساسا من قبل الرجال للتعبير عن مشاعرهم"   
Far from the Madding Crowd (Thomas Vinterberg, 2015)

23‏/9‏/2015

One Shot: Phenomena (1985)

Director of Photography: Romano Albani





"What does it feel like when you’re dancing?"
"Don’t know. Sorta feels good. Sorta stiff and that, but once I get going… then I like, forget everything. And… sorta disappear. Sorta disappear. Like I feel a change in my whole body. And I’ve got this fire in my body. I’m just there. Flyin’ like a bird. Like electricity. Yeah, like electricity."
"إيه اللي بنحسه وإنت بترقص؟"
" مش عارف. شوية حلو. شوية قاسي وكده، بس أول مابدخل في الرتم..بابقى كأني نسيت كل حاجة. و..باختفي تقريبا. باختفي كأني حاسس بتغيّر في جسمه كلّه، وبيبقى جوايا النار دي. أنا يادوبك هناك، طاير زي الطير، زي الكهربا، أيوة زي الكهربا"
Billy Elliot (Stephen Daldry, 2000) 

"Stereo": رحلة تشويقية داخل عقل بطله


فيلم "ستريو"  (Stereo) للمخرج الألماني ماكسميليان إيرلينفاين(Maximilian Erlenwein(1975) يتأسّس على نمط مثالي للحياة، تماماً كغيره من الأفلام العديدة التي اختارت مثل تلك البداية الهانئة لحكاياتها الكابوسية اللاحقة

يعيش إيريك (يورغن فوغل) حياة بسيطة، تدور أيامه حول إصلاح الدراجات النارية في ورشته الصغيرة باحدى البلدات الهادئة، والتودّد لصديقته –وكذلك الأم العازبة- جوليا (بيترا شميدت شالر) ولعب دور الأب لابنتها المحبوبة ليندا (هيلينا شونفلدر) مع انطباع أول سيء يؤخذ عنه نظراً لأن والد الصغيرة كان رجل بوليس. بالطبع عقود سابقة من الصياغات الفيلمية تخبرنا أن حياته الوادعة تلك لن تبقى على حالها. إيريك يرى "أشياء" أيضاً. بالتحديد، شخصية مقنّعة يبدو وجهها المسجى كمثال على الغموض الذي لا تحمد عاقبته. يرى إيريك الرجل على مقود شاحنة مجتازاً ورشته، وكذلك يراه من مسافة بعيدة على أحد الطرق المهجورة، يراه من نافذة مطبخ صديقته في حقل قمح. يبدأ إريك أيضاً في التجسس على شخصيات غامضة تراقبه من بعيد، وبوصولهم إلى أحد أوكار رجل العصابات كيتل (جورج فريديريك) تمهيداً لاقتحامه، تبدأ ومضات من ماضي إريك في الظهور.